يتمحور رجيم الصيام المتقطع حول الامتناع عن الأكل لمدة 16 ساعة، وأقصاها 24 ساعة. وهو يُطبَّق لمرَّتين في الأسبوع، علمًا بأنَّ الرجيم المذكور لا يقوم على اختيار نوع الطعام المتناول، وإنَّما على موعد تناول الطعام.
يُساعد رجيم الصيام المتقطّع في إنقاص حوالى 3 إلى 8% من الوزن الأساسي للفرد خلال أسبوع، إضافة إلى خسارة بين 4 إلى 7% من قياس محيط الخصر، ما يُعتبر متفدِّمًا مقارنةً بحميات غذائية أخرى للتخسيس، وحرق الدهون المتراكمة في الجسم، من دون الحاجة إلى التقليل من السعرات الحراريَّة المُستهلكة.
يمتاز رجيم الصيام المتقطع بفوائد بالجملة، ومنها:
- تحسين حال الصحَّة.
- خفض مستوى السكَّر في الدم، مع تسريع مستوى الإنسولين، ما يقي من الإصابة بالسكَّري.
- التقليل من مستوى الالتهاب في الجسم، ما يقي من الأمراض المزمنة.
- التخفيف من مستوى الكوليسترول والدهون الثلاثيَّة والسكَّر في الدم، وبالتالي هو يحدُّ من الإصابة بأمراض القلب.
- المُساعدة في إعادة بناء خلايا عصبيَّة جديدة في الدماغ، والوقاية من الألزهايمر.
- محاربة الشيخوخة؛ إذ يزيد الصيام المتقطع من متوسِّط عمر الفرد.
- تعزيز عمل هرمون النمو البشري، الذي يُفيد في خسارة الدهون بدوره، وتكوين العضلات.
للأمانة العلميه لقد قمت بنقل جزء كبير من المقال من موقع سيدتي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق